samedi 26 septembre 2015

فريق قليبية لكرة القدم سنة 1957


فريق قليبية لكرة القدم سنة 1957

من الأمام إلى الخلف:

·       بشير الحمّاميّ.
·       محمود بن الشّيخ (شُهر العروي).
·       الهادي الدّبيبي.
·       محمّد الحبيب مريقة (شُهر الفيتوري).
·       محمود الغربي (شُهر الدّغري).
·       عبد الرّزّاق المهدوي.
·       عبد القادر (شُهر عيسى) بن نصر.
·       المعلّم الفرنسيّ "مادزارا".
·       جميّل الباي.
·       الخارج عن الصّفّ: محمّد حمزة.

mardi 22 septembre 2015

الذّريع (أو الضّريع) La posidonie (Posidonia oceanica)


الذّريع (أو الضّريع) La posidonie (Posidonia oceanica)

الذّريع (أو الضّريع) La posidonie (Posidonia oceanica) نبات بحريّ خاصّ بالبحر الأبيض المتوسّط دون غيره من البحار. مثله في البحر كمثل شجرة الزّيتون في البرّ، وكلاهما مرتبط بالجغرافية المتوسّطيّة. وقد ذُكرت هذه النّبتة في القرآن باعتبارها غذاءً عديمَ القيمة، "ليس لهم طعامٌ إلا من ضريع" (الغاشية: 6). واختلف المفسّرون في تحديد هذه النّبتة، فمعظمهم اعتبرها نباتا برّيًّا، لكنّنا نجد روايةً عن ابن عبّاس في تفسير القرطبيّ تقول: "هو شيء يرمي به البحر، يسمّى الضّريع، من أقوات الأنعام لا النّاس، فإذا وقعت فيه الإبل لم تشبع، وهلكت هزلاً".
الضّريع يكوّن نظاما بيئيّا له على الإنسان أفضالٌ كثيرة منها: - تخزين الكاربون. – حماية الشّواطئ من الانجراف. – توفير المكان المناسب لبيض السّمك... وغير ذلك...

La posidonie (Posidonia oceanica) est une plante à fleurs marine présente dans presque toute la Méditerranée, et uniquement en Méditerranée ; de même que l’olivier est le symbole de la Méditerranée continentale, la posidonie caractérise la Méditerranée sous-marine.
L’écosystème posidonie est à ce jour l’écosystème le plus utile (pour l’Homme) sur la planète. Il rend ainsi des services appelés « services écosystémiques ». C'est-à-dire des services économiques qu’un écosystème rend à l’Homme par la séquestration durable de carbone, la protection des plages contre l’érosion, le rôle de frayère, etc…



مزار بن حسن

dimanche 20 septembre 2015

ماذا تعرف عن اتّفاقيّة "رامسار"؟ ? La convention de Ramsar

ماذا تعرف عن اتّفاقيّة "رامسار"؟
? La convention de Ramsar


اتّفاقيّة "رامسار" هي معاهدة دوليّة تبنّتها مجموعة من الدّول المشاركة في اجتماع بمدينة "رامسار" بإيران يوم 2 فيفري 1971. وقد دخلت المعاهدة حيّز النّفاذ في 21 ديسمبر 1975.
اسمُها الكامل: الاتفاقيّة المتعلّقة بالمناطق الرّطبة ذات الأهمّيّة الدّوليّة وخاصّة باعتبارها مواطن للطّيور المائيّة.
وهي تُلزم الدّول المُوقِّعة بـ:
·       أن تأخذ بعين الاعتبار مبدأ حماية المناطق الرّطبة في مخطّطات تهيئتها، وأن تسهر على استخدامها استخداما رشيدا.
·       إدراج مناطق ضمن قائمة "رامسار" والعمل على حمايتها.
·       حماية المناطق الرّطبة المسجّلة وغير المسجَّلة ضمن قائمة "رامسار"، دعم البحوث والتّكوين والتّصرّف والمراقبة المتعلّقة بموضوع المناطق الرّطبة.
·       التّعاون مع الدّول الأخرى خاصّة من أجل حماية أو إحياء المناطق الرّطبة الحدوديّة.
وقد أمضت تونس على المعاهدة سنة 1980.
La convention de Ramsar a été adoptée par les nations participantes lors d'une réunion à RamsarIran le 2 février 1971.
 Elle est entrée en vigueur le 21 décembre 1975.
Le titre officiel est :
 Convention relative aux zones humides d'importance internationale particulièrement comme habitats des oiseaux d'eau.
Elle engage les pays signataires à :
·         Tenir compte de la conservation des zones humides dans leurs plans d'aménagement, et de veiller à une utilisation « rationnelle » des zones humides.
·         Inscrire des sites sur la liste Ramsar et promouvoir leur conservation.
·         Préserver les zones humides inscrites ou non dans la liste Ramsar, soutenir la recherche, la formation, la gestion et la surveillance dans le domaine des zones humides.
·         Coopérer avec les autres pays, notamment pour préserver ou restaurer les zones humides transfrontalières.
La Tunisie est partie de la convention de Ramsar depuis 1980.




jeudi 17 septembre 2015

مُنصف بن الحاج صالح


مُنصف بن الحاج صالح

أحدُ رجال تونس الحقيقيّين. قضى ثلاثينَ سنةً من عُمرِه في تنظيف شوارِعِنا وأحيائِنا. وبعد تقاعُدِه أصبح حارِسا لشريطنا السّاحليّ. ما زالَ شامِخًا كجبل "وزدرة"، عجزت عواصفُ الحياة وتقلُّباتُ الزّمان على زعزعتِه. تحيّةً صادقةً له ولجمال القريوي وحسن بن عبيد وغيرهم مِن عُظماء تونس الذين كافحوا من أجل قوتِ أطفالهِمْ ولم يتعبوا. "النّاس اللّي تعاني ونساتهم الاغاني، هاذي غناية ليهم"
(مزار)

mardi 15 septembre 2015

من كنوز شريطنا السّاحليّ


من كنوز شريطنا السّاحليّ:

 لوحة فسيفسائيّة من القرن الرّابع الميلاديّ تُجسّد طرق الصّيد بالسّاف (البيزرة)، ممّا يدلّ على عراقة هذه الرّياضة بالجهة. وقد عُثر عليها سنة 1977 على سفح ربوة برج قليبية (بئر النّحّال). ندعو وزارة الثّقافة لنقلها إلى متحف كركوان الأثريّ.

Tableau de mosaique "La maison des deux chasses" à kelibia trouvé au pied du fort de kelibia en 1977

مقتطفات مما كتبه مروان المؤدّب عن هذه اللّوحة بمقال نشر في جريدة الصّحافة سنة 2012:

"لوح فسيفساء «دار الصّيْديْن» بقليبية والتي وجدت في حفريات سنة 1977 بـ «بير النحال» في سفح برج قليبية. وقد أدرجها  الأستاذ المنجي النيفر في مقاله الصادر في نشريات المؤتمر الدولي السادس لدراسة الفسيفساء بتونس في أكتوبر 1994 وهي ترجع إلى القرن الرابع بعد الميلاد، ويتجسد في أسفلها بيّازان: الأول على اليمين يحمل جميع المعدات لصيد الساف من «مشنة» و«نصابة» و«محراك» و«طائر زريس» قبالة طائر ساف فوق الشجرة. وهي نفس الأدوات التي تستعمل إلى اليوم من قبل البيازرة بالوطن القبلي ويقابله على اليسار بيّاز آخر على ذراعه الأيسر طائر "برنيّ" وبيده اليمنى حجل اصطاده . ولكن ما يدعو إلى الاستياء أن هذه اللوحة مجهولة من الأغلبية، وهي الآن تزين مدخل ديوان وزارة الثقافة دون أيّ علامة تشير إلى مصدرها أو إلى محتواها، ونرجو أن تتسارع جهود المختصين وأهالي المنطقة لعودتها إلى متحف كركوان الأثري".
جريدة الصّحافة 2012
http://www.essahafa.info.tn/index.php?id=59&tx_ttnews%5Btt_news%5D=32367&tx_ttnews%5BbackPid%5D=5&cHash=7c8d1d6241
http://www.brepolsonline.net/doi/abs/10.1484/J.AT.2.300438

(مزار)

samedi 12 septembre 2015

قوانين الصّيد البرّيّ 2015- 2016


تذكير لجميع الصّيّادين بالجهة بقوانين الصّيد البرّيّ وأوقاته الواجب احترامها حسب القانون التّونسيّ لموسم 2015- 2016
- الأرانب البرية Lièvre والحجل perdrix والقبرة alouette والسمانة القارة caille sédentaire والحمام الأزرق pigeon biset والقطا الحر gangas (الكدرة) : بما في ذلك الصيد بواسطة البرني (Faucon) والساف (Epervier)وذلك يومي الجمعة والسبت فقط. 4 أكتوبر 2015 29 نوفمبر 2015
- الورشان(Pigeon ramier): الصيد بالترصد (Au poste)ودون كلب. 1 نوفمبر 2015 20 مارس 2016
- الشخيرة(Bécassine) وعنق الولال(colvert) وأبو سبولة (Pilet)والصفار(siffleur) وأبو مغرفة (souchet)والوزة الرمادية (oie cendrée) والحذف الشتوي (sarcelle d'hiver)والحذف الصيفي (sarcelle d’été)والبط الأحمر(fuligules milouin) وأبو شوشة (morillon)ودجاجة الماء (foulque macroule)والغر(poule d'eau) والبيبط (vanneau huppé)والدريج (pluvier): يبتدئ صيد طيور الغدران عند عبورها ساعة قبل شروق الشمس وينتهي ساعة بعد غروبها. 18 أكتوبر 2015 20 مارس 2016
- الترد (Grives)والزرزور (étourneaux): الصيد بالترصد مع إمكانية استعمال الكلب لجلب المصيد الذي وقع اصماؤه وذلك بالنسبة إلى ولايات أريانة، منوبة، بن عروس، نابل، زغوان، بنزرت، باجة، جندوبة، الكاف، سليانة، صفاقس وسوسة فقط. وبالنسبة إلى الصيد السياحي أنظر الباب الثاني. 1 نوفمبر 2015 20 مارس 2016
- البكاشة (Bécasse): لايرخص في صيدها إلا بالمناطق الغابية بولايات جندوبة وبنزرت وباجة ونابل والكاف وبن عروس وزغوان ومنوبة دون الإحاشة مع إمكانية استعمال الكلب. 8 نوفمبر 2015 20 مارس 2016
- السمانة العابرة (Caille de passage): الصيد بواسطة الساف بولاية نابل. 3 أفريل 2016 12 جوان 2016
- الحمام الأزرق (pigeon biset)واليمامة العابرة والقارة (tourterelle de passage et sédentaire): الصيد بالترصد ودون كلب. 17 جويلية 2016 11 سبتمبر 2016
- القطا (Les gangas): الصيد بالترصد ودون كلب. 17 جويلية 2016 25 سبتمبر 2016
وللتذكير أيضا: يمكن غلق موسم صيد بعض أصناف المصيد قبل التواريخ المذكورة أعلاه إذا استوجب الأمر ذلك.
وعلى كل صياد احترام الوسط الطبيعي والامتناع عن إلقاء الخراطيش الفارغة وغير ذلك من الأشياء الأخرى المستعملة أثناء الصيد.
المرجع القانونيّ:
قـــــــرار من وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري مؤرخ في 28 أوت 2015 يتعلّـق بتنظيم موسم الصيد البري لسنة 2015-2016 (الفصل 1)

samedi 5 septembre 2015

جهة ومنتوج:زراعة التبغ في مدينة حمام الغزاز إلى أين...؟


جهة ومنتوج: زراعة التبغ في مدينة حمام الغزاز إلى أين...؟

مئات الأطنان من نبات التبغ كانت تنتجها مدينة حمام الغزاز المعروفة بنشاطها الفلاحي وهذه الكميات تضاءلت في ظل عديد المشاكل التي برزت خلال السنوات الأخيرة..
السيد محمد بن عبد الرزاق الحاج صالح البالغ من العمر 72 سنة تحدث لـ «الشروق» عن هذه الزراعة قائلا «عرفت مدينة حمام الغزاز في وقت من الأوقات بأنها المصدر الأول لإنتاج نبتة التبغ «الدخان» وكانت هذه الزراعة قد أوجدها الأجداد وتوارثها الأحفاد لكنها سجلت في السنوات الأخيرة ولأسباب عديدة تراجعا كبيرا حتى أنها أصبحت حكرا على أربعة أشخاص في المدينة...».
وعن الأسباب أضاف السيد محمد «لم يعد في المدينة وجود للفلاحين، لقد شاخوا وهرموا وانصرف أبناؤهم إلى مهن أخرى، كما أنّ اليد العاملة غير متوفرة وتشجيع الدولة ممثلا في وزارة الفلاحة منعدم والفلاح يتعب ويشقى ويبيع منتوجه بأسعار بالكاد تغطي المصاريف.
ويضيف «الفلاح ينظرون إليه نظرة دونية ومن ثمة لم يعد هناك ما يشجع على العمل في هذا القطاع وشخصيا لولا غرامي بهذه المهنة لكنت انقطعت عنها منذ سنوات».
السيد محمد بن عبد الرزاق الحاج صالح قال إن نبتة التبغ لا يعرفها الكثيرون رغم إقبالهم بشغف على تدخينها وهي نبتة تزرع في البداية بذورا صغيرة ثم تتحول إلى أوراق يميل لونها إلى البني حينها يتم جمعها ولفها وتخزينها قبل تحويلها إلى الهياكل المعنية.
ورغم اشتغاله في القطاع الفلاحي منذ أكثر من خمسين سنة فان محدثنا لا يزال يذكر كيف كانت الدولة في عهد الحبيب بورقيبة وفي حكومة الهادي نويرة تشجع الفلاحين وتمنحهم البذور والأسمدة بأسعار منخفضة مما ساهم آنذاك في تطور الإنتاج في مختلف الجهات.
وختم حديثه بالقول إن مستقبل تونس في الفلاحة وما على الدولة إلا أن تقف إلى جانب الفلاحين أينما كانوا وأن تدعمهم بما يساعدهم على توفير الإنتاج الكفيل بأن يجعل تونس في مرتبة متقدمة وشريكا فعليا في الاقتصاد العالمي.
المهدي خليفة
جريدة الشّروق 13 أوت 2015
http://www.alchourouk.com/124917/688/1/%D8%AC%D9%87%D8%A9-%D9%88%D9%85%D9%86%D8%AA%D9%88%D8%AC:%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%BA-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B2%D8%A7%D8%B2-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%8A%D9%86...%D8%9F-.html

mardi 1 septembre 2015

"فلوكة الغزل" لصاحبها "مصطفى الزّنايدي"


صورة من تراث شريطنا السّاحليّ، وبالتّحديد من ذاكرة ميناء قليبية. "فلوكة الغزل" لصاحبها "مصطفى الزّنايدي" أثناء التّحضير للخروج والإبحار. ويظهر على الصّورة "محمّد بن مصطفى الزّنايدي" وأخوه "عبد الرّحمان" و"محمود الغربي" وآخرون. (الصّورة التقطها الفنّان رؤوف قارة في أواخر السّتّينيّات). (مزار)